يكرم وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى مساء اليوم (الخميس) 115 فائزا وفائزة بجائزة التميز على مسرح وزارة التعليم، وتشمل الجوائز كافة فئات التميز، ويتسلم الفائزون جوائز مالية و27 سيارة. وأكد وكيل الوزارة المشرف على الجائزة الدكتور نياف الجابري في المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس (الأربعاء) أن تعزيز المتميزين في الميدان التعليمي يأتي في مقدمة أولويات الوزارة. وأشار إلى أنه سيتم تكريم 115 تربويا وتربوية وطالبا وطالبة، وصلوا للتصفيات النهائية للجائزة عبر عدد من الجولات التحكيمية الدقيقة والموضوعية، وفق معايير شاملة لجوانب الأداء مدعمة بالوثائق والدلائل والشواهد وإحصائيات بيانية توضيحية.
ومن جانبه، أوضح الأمين العام للجائزة الدكتور محمد الطويان أن تحكيم الجائزة يمر عبر عدة لجان على مستوى إدارات التعليم، إذ تقوم اللجان بتحكيم ملفات المرشحين والمرشحات من تربويين وطلاب ومقابلتهم وتحكيم إنجازاتهم، وإعداد قوائم الفائزين والفائزات لجميع المجالات ورفعها لرئيس اللجنة الفرعية للجائزة ويلي ذلك إعداد تقرير نهائي يتضمن قوائم المرشحين والمرشحات وأسماء الفائزين والفائزات للجنة المركزية.
وأضاف أمين الجائزة أن الخطة التطويرية تمت بالشراكة مع بيت خبرة لتحديث وإحداث فئات في الجائزة لتشمل جميع مكونات المجتمع التعليمي وتمكّن من إحداث النقلة النوعية المطلوبة لفئات الجائزة وإجراءاتها وتساهم في توطين التميز في الميدان التعليمي واستدامته. وأوضح الدكتور الطويان لـ«عكاظ» أن جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم تعتبر سلما لنيل جائزة التعليم للتميز، وأن الجائزة فردية شخصية، أما جائزة التعليم للتميز فهي جائزة حكومية. وقال الطويان: في الدورة الثامنة نافس 17 ألف ملف على الجائزة يمثلون 43 إدارة تعليمية و38 إدارة عموم وتم تحكيم 453 ملفا وتم حجب 16 ملفا في التطوع و3 ملفات في التميز الإداري. لافتا إلى أنه سيتم تكريم الإدارات الفائزة في الانضباط وإدارات التعليم المشاركة في برنامج الحد الجنوبي.
ومن جانبه، أوضح الأمين العام للجائزة الدكتور محمد الطويان أن تحكيم الجائزة يمر عبر عدة لجان على مستوى إدارات التعليم، إذ تقوم اللجان بتحكيم ملفات المرشحين والمرشحات من تربويين وطلاب ومقابلتهم وتحكيم إنجازاتهم، وإعداد قوائم الفائزين والفائزات لجميع المجالات ورفعها لرئيس اللجنة الفرعية للجائزة ويلي ذلك إعداد تقرير نهائي يتضمن قوائم المرشحين والمرشحات وأسماء الفائزين والفائزات للجنة المركزية.
وأضاف أمين الجائزة أن الخطة التطويرية تمت بالشراكة مع بيت خبرة لتحديث وإحداث فئات في الجائزة لتشمل جميع مكونات المجتمع التعليمي وتمكّن من إحداث النقلة النوعية المطلوبة لفئات الجائزة وإجراءاتها وتساهم في توطين التميز في الميدان التعليمي واستدامته. وأوضح الدكتور الطويان لـ«عكاظ» أن جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم تعتبر سلما لنيل جائزة التعليم للتميز، وأن الجائزة فردية شخصية، أما جائزة التعليم للتميز فهي جائزة حكومية. وقال الطويان: في الدورة الثامنة نافس 17 ألف ملف على الجائزة يمثلون 43 إدارة تعليمية و38 إدارة عموم وتم تحكيم 453 ملفا وتم حجب 16 ملفا في التطوع و3 ملفات في التميز الإداري. لافتا إلى أنه سيتم تكريم الإدارات الفائزة في الانضباط وإدارات التعليم المشاركة في برنامج الحد الجنوبي.